Syed Ibn Baqi Dua – Night Dua

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ

 

O Allah, bestow blessings upon Muhammad and his pure family,

وَ افْتَحْ لِي فِي يَوْمِي هَذَا مِنْكَ أَبْوَابَ الرَّحْمَةِ

 

and open for me on this day from You the doors of mercy.

اللَّهُمَّ فَإِنَّكَ تَسْتَجِيبُ الصَّلَاةَ عَلَى مُحَمَّدٍ

 

O Allah, indeed You respond to the prayer for Muhammad,

وَ قَدْ سَأَلْتُكَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ فِي يَوْمِي هَذَا

 

and I have asked You for the prayer upon him on this day,

فَاسْتَجِبْ لِي فِي نَفْسِي صَالِحَ مَا أَدْعُو بِهِ فِي يَوْمِي هَذَا

 

so respond to me in myself with the best of what I invoke for on this day,

وَ مَا قَبْلَهُ وَ مَا بَعْدَهُ

 

and what comes before it, and what follows it,

وَ فِي شَهْرِي هَذَا كَمَا اسْتَجَبْتَ‌

 

and in this month, as You have responded.

لِي فِي مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ اللَّهُمَّ أَعْلِ عَلَى الْبُنْيَانِ بُنْيَانَهُ وَ أَنْزِلْهُ مَنْزِلَتَهُ وَ زَكِّهِ وَ اجْعَلْهُ مَقْبُولَ الشَّهَادَةِ مَرْضِيَّ الْمَقَالَةِ كَمَا حَكَمَ وَ عَدَلَ وَ جَهَدَ وَ لَمْ يُقَصِّرْ وَ نَصَحَ لِأُمَّتِهِ وَ جَاهَدَ فِي سَبِيلِكَ وَ صَبَرَ عَلَى حُسْنِ بَلَائِكَ حَتَّى أَتَاهُ الْيَقِينُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ إِلَهِي أَنَا الَّذِي لَمْ أَزَلْ أُذْنِبُ وَ تَغْفِرُ وَ أُخْطِئُ وَ تُحْسِنُ إِلَيَّ أَنَا الَّذِي حَمَلْتُ الذُّنُوبَ أَنَا الْأَسِيرُ بِبَلِيَّتِي أَنَا الْمُجَدِّدُ خَطِيئَتِي أَنَا الْمُنْقَطَعُ بِي وَ قَدْ وَقَفْتُ نَفْسِي بَيْنَ يَدَيْكَ مَوْقِفَ الْمُذْنِبِينَ الْمُتَجَرِّءِينَ عَلَيْكَ الْمُسْتَخِفِّينَ بِحَقِّكَ وَ وَعْدِكَ النَّاقِصِينَ لِحَقِّكَ [النَّاقِضِينَ لِعَهْدِكَ‌] وَ مَوْقِفَ مَنْ أَسْلَمَتْهُ ذُنُوبُهُ وَ تَبَرَّأَ مِنْهُ خَلِيلُهُ وَ قَرِينُهُ إِلَهِي فَارْحَمِ الْيَوْمَ صَرْعَتِي وَ عَثْرَتِي وَ أَقِلْنِي زَلَّتِي وَ اجْعَلْنِي بَعْدَ الْيَأْسِ وَ سُوءِ الْمُنْقَلَبِ حَسَنَ الظَّنِّ بِكَ حِينَ وُقُوفِي بَيْنَ يَدَيْكَ يَا مَالِكَ رِقِّي ارْحَمْنِي‌ إِنَّكَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ.

 

 

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ

 

O Allah, bestow blessings upon Muhammad and his pure family,

وَ افْتَحْ لِي فِي يَوْمِي هَذَا مِنْكَ أَبْوَابَ الرَّحْمَةِ

 

and open for me on this day from You the doors of mercy.

اللَّهُمَّ فَإِنَّكَ تَسْتَجِيبُ الصَّلَاةَ عَلَى مُحَمَّدٍ

 

O Allah, indeed You respond to the prayer for Muhammad,

وَ قَدْ سَأَلْتُكَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ فِي يَوْمِي هَذَا

 

and I have asked You for the prayer upon him on this day,

فَاسْتَجِبْ لِي فِي نَفْسِي صَالِحَ مَا أَدْعُو بِهِ فِي يَوْمِي هَذَا

 

so respond to me in myself with the best of what I invoke for on this day,

وَ مَا قَبْلَهُ وَ مَا بَعْدَهُ

 

and what comes before it, and what follows it,

وَ فِي شَهْرِي هَذَا كَمَا اسْتَجَبْتَ‌

 

and in this month, as You have responded.

لِي فِي مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ اللَّهُمَّ أَعْلِ عَلَى الْبُنْيَانِ بُنْيَانَهُ وَ أَنْزِلْهُ مَنْزِلَتَهُ وَ زَكِّهِ وَ اجْعَلْهُ مَقْبُولَ الشَّهَادَةِ مَرْضِيَّ الْمَقَالَةِ كَمَا حَكَمَ وَ عَدَلَ وَ جَهَدَ وَ لَمْ يُقَصِّرْ وَ نَصَحَ لِأُمَّتِهِ وَ جَاهَدَ فِي سَبِيلِكَ وَ صَبَرَ عَلَى حُسْنِ بَلَائِكَ حَتَّى أَتَاهُ الْيَقِينُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ إِلَهِي أَنَا الَّذِي لَمْ أَزَلْ أُذْنِبُ وَ تَغْفِرُ وَ أُخْطِئُ وَ تُحْسِنُ إِلَيَّ أَنَا الَّذِي حَمَلْتُ الذُّنُوبَ أَنَا الْأَسِيرُ بِبَلِيَّتِي أَنَا الْمُجَدِّدُ خَطِيئَتِي أَنَا الْمُنْقَطَعُ بِي وَ قَدْ وَقَفْتُ نَفْسِي بَيْنَ يَدَيْكَ مَوْقِفَ الْمُذْنِبِينَ الْمُتَجَرِّءِينَ عَلَيْكَ الْمُسْتَخِفِّينَ بِحَقِّكَ وَ وَعْدِكَ النَّاقِصِينَ لِحَقِّكَ [النَّاقِضِينَ لِعَهْدِكَ‌] وَ مَوْقِفَ مَنْ أَسْلَمَتْهُ ذُنُوبُهُ وَ تَبَرَّأَ مِنْهُ خَلِيلُهُ وَ قَرِينُهُ إِلَهِي فَارْحَمِ الْيَوْمَ صَرْعَتِي وَ عَثْرَتِي وَ أَقِلْنِي زَلَّتِي وَ اجْعَلْنِي بَعْدَ الْيَأْسِ وَ سُوءِ الْمُنْقَلَبِ حَسَنَ الظَّنِّ بِكَ حِينَ وُقُوفِي بَيْنَ يَدَيْكَ يَا مَالِكَ رِقِّي ارْحَمْنِي‌ إِنَّكَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ.