Offer a 2 unit prayer, in each unit after Sura Fatiha,and Ten times each of the following Surahs;Sura Ikhlaas, Ayat Kursi and Sura Qadr.
According to a narration reported by Sayyed ibn Tawus in Iqbal from Imam Sadiq (peace be upon him) the reward for this act would equal to many times of Hajj and Umrah pilgrimages near God and none of the needs of this world and the Hereafter that He asks God the Honorable the Exalted to fulfill would be left unfulfilled as God wills.
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ فاطِرِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ جَعَلَ الظُّلُماتِ وَ النُّورَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَرِّفْنِي مَا كُنْتُ بِهِ جَاهِلًا وَ لَوْ لَا تَعْرِيفُكَ إِيَّايَ لَكُنْتُ مِنَ الْهَالِكِينَ
“Praise be to God who taught me what I was ignorant of. Were it not due to Your Teaching, I would have been of the ruined ones.
Another two rakat prayer Shaykh al-Tusi and Sayyid Ibn Tawus have reported a two unit prayer (with any sura) and then imploring for forgiveness seventy times & say this dua
إِذْ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُ قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى فَبَيَّنْتَ لِيَ الْقَرَابَةَ
When You said the following and indeed whatever you say is right, "No reward do I ask of you for this except the love of those near of kin."
وَ قُلْتَ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِير
And You clarified what was meant by „the love of those near of kin‟ when You said, "And Allah only wishes to remove all abomination from you, ye members of the Family, and to make you pure and spotless."2
اً فَبَيَّنْتَ لِيَ الْبَيْتَ بَعْدَ الْقَرَابَةِ ثُمَّ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ بِتَفَضُّلِكَ عَلَى خَلْقِكَ وَ أَرَدْتَ مَعْرِفَتَهُمْ بِالْبَيْتِ وَ الْقَرَابَةِ
Then You clarified „the Family‟ and said the following - indeed whatever You say is right - as a favor to Your Creatures to let them recognize the Family,
فَقُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَكُمْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ
"Come! let us gather together,- our sons and your sons, our women and your women, ourselves and yourselves: Then let us earnestly pray, and invoke the curse of Allah on those who lie!"
فَلَكَ الشُّكْرُ يَا رَبِّ وَ لَكَ الْمَنُّ حَيْثُ هَدَيْتَنِي وَ أَرْشَدْتَنِي حَتَّى لَمْ يَخْفَ عَلَيَّ الْأَهْلُ وَ الْبَيْتُ وَ الْقَرَابَةُ حَتَّى عَرَّفْتَنِي نِسَاءَهُمْ وَ أَوْلَادَهُمْ وَ رِجَالَهُمْ
O' Lord! Thanks to You. Thank You since You Guided me and directed me such that even their family, household and relatives were not hidden from us, and You let me know their women, children and men.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِذَلِكَ الْمَقَامِ الَّذِي لَا يَكُونُ أَعْظَمَ فَضْلًا لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لَا أَكْثَرَ رَحْمَةً بِمَعْرِفَتِكَ إِيَّاهُمْ وَ إِخْرَاجِهِمْ عَنِ الشُّبُهَاتِ فَلَوْ لَا هَذَا
O' my God! I seek nearness to You by this position nobler than which there is no position for the believers to get to know You.
الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ الَّذِي أَنْقَذْتَنَا وَ دَلَلْتَنَا إِلَى اتِّبَاعِ الْمُحَقِّقِينَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّكَ وَ عِتْرَتِهِ[الصَّادِقِينَ عَنْكَ الَّذِينَ عَصَمْتَهُمْ مِنْ لَغْوِ الْمَقَالِ وَ مَدَانِسِ الْأَفْعَالِ لِخَصْمِ أَهْلِ الْإِسْلَامِ وَ ظَهَرَتْ كَلِمَةُ أَهْلِ الْإِلْحَادِ وَ فِعْلِ أُولِي الْعِنَادِ]فَلَكَ الْحَمْدُ وَ الْمَنُّ وَ الشُّكْرُ عَلَى نَعْمَائِكَ وَ أَيَادِيكَ
Were it not for this noble rank by which You saved us and directed by to follow the path of the rightful ones from the Progeny of Your Prophet, we would not be saved. So all praise and gratitude belongs to You for all Your Bounties and Help.
اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الَّذِينَ افْتَرَضْتَ عَلَيْنَا طَاعَتَهُمْ وَ ثَبِّتْنَا بِالْقَوْلِ الَّذِي عَرَّفُونَا
O' my God! Please bestow Your Blessings on Muhammad and his Progeny - those whose obedience You made incumbent upon us. Please make us steadfast in words that they taught us.
وَ اجْزِ مُحَمَّداً وَ آلَهُ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ مِنَّا أَفْضَلَ الْجَزَاءِ وَ أَدْخِلْنَا فِي شَفَاعَتِهِمْ دَارَ كَرَامَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
O' my God! Please bestow the best of Your Rewards on Muhammad (MGB) and include us in their intercession in Your House of Nobility. O' the Most Compassionate, Most Merciful.
اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ الْكِسَاءِ وَ الْعَبَاءِ يَوْمَ الْمُبَاهَلَةِ وَ مَنْ دَخَلَ مِنَ الْإِنْسِ وَ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ اجْعَلْهُمْ شُفَعَاءَنَا
O' my God! These are people of he robe and the cloak on the Invocation ("Al-Mubahile") day and those of the people and the nearby-stationed angels who enter it. Please let them intercde on our behalf.
أَسْأَلُكَ بِحَقِّ ذَلِكَ الْمَقَامِ أَنْ تَغْفِرَ لِي وَ تَرْحَمَنِي وَ تَتُوبَ عَلَيَ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
I ask You for the sake of this rank to forgive me, have mercy on me and accept my repentance. Verily You are the Ever-Relenting, the Merciful!
اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ أَنَّ أَرْوَاحَهُمْ وَ طِينَتَهُمْ وَاحِدَةٌ وَ هُمُ الشَّجَرَةُ الَّتِي طَابَ أَصْلُهَا وَ أَغْصَانُهَا وَ أَوْرَاقُهَا
O' my God! I take You as witness that their spirits and nature are one. It is a tree whose roots, branches and leaves prosper.
اللَّهُمَّ فَارْحَمْنَا بِحَقِّهِمْ فَإِنَّكَ أَقَمْتَهُمْ حُجَجاً عَلَى خَلْقِكَ وَ دَلَائِلَ عَلَى مَا يُسْتَدَلُّ بِوَحْدَانِيَّتِكَ وَ بَاباً إِلَى الْمُعْجِزَاتِ بِعِلْمِكَ الَّذِي يَعْجِزُ عَنْهُ الْخَلْقُ غَيْرُهُمْ
O' my God! Please have mercy on us for their sake. As indeed You established them as proofs for Your Creatures, reasons that point to Your Oneness, gates to Your Miracles through Your Knowledge that people other than them are unable to attain.
وَ أَنْتَ الْمُتَفَضِّلُ عَلَيْهِمْ حَيْثُ أَقَمْتَهُمْ مِنْ بَيْنِ خَلْقِكَ وَ نَقَلْتَهُمْ مِنْ عِبَادِكَ فَجَعَلْتَهُمْ مُطَهَّرِينَ أُصُولًا وَ فُرُوعاً وَ مَثْبَتاً [مُبِيناً]
Indeed You have honored them as You have chosen them from amongst Your Creatures and have transferred them from your other worshippers for You have purified their roots, branches and their place of development.
ثُمَّ أَكْرَمْتَهُمْ بِنُورِكَ حَتَّى فَضَّلْتَهُمْ مِنْ بَيْنِ أَهْلِ زَمَانِهِمْ وَ الْأَقْرَبِينَ إِلَيْهِمْ فَخَصَصْتَهُمْ بِوَحْيِكَ وَ أَنْزَلْتَ عَلَيْهِمْ كِتَابَكَ وَ أَمَرْتَنَا بِالتَّمَسُّكِ بِهِمَا
Then You have honored them with Your Light so as to let them be the most honored amongst those of their era and and You have made them unique by bestowing on them Your Revelations and have sent down Your Book to them and have ordered us to adhere to them.
اللَّهُمَّ فَإِنَّا قَدْ تَمَسَّكْنَا بِكِتَابِكَ وَ بِعِتْرَةِ نَبِيِّكَ الَّذِينَ أَقَمْتَهُمْ لَنَا دَلِيلًا وَ عَلَماً وَ أَمَرْتَنَا بِاتِّبَاعِهِمْ
O' my God! We indeed adhere to Your Book and the Itrat (Household) of Your Prophet - that which You established as a proof and sign for us, and ordered us to follow them.
اللَّهُمَّ إِنَّا قَدْ تَمَسَّكْنَا فَارْزُقْنَا شَفَاعَتُهُمْ حِينَ يَقُولُ الْخَاطِئُونَ فَما لَنا مِنْ شافِعِينَ وَ لا صَدِيقٍ حَمِيمٍ اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الصَّادِقِينَ [بِهِمْ] وَ المنظرين [وَ الْمُنْتَظِرِينَ] لِشَفَاعَتِهِمْ وَ لَا تُضِلَّنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ
O' my God! Indeed we adhere! O' God! Please bless me with their intercession, and do not let us go astray after You have guided us. Amen. O' lord of the Two Worlds.”
ثُمَّ تُصَلِّي عِنْدَ كُلِّ دُعَاءٍ رَكْعَتَيْنِ وَ تُقِيمُ إِلَى انْتِصَافِ النَّهَارِ أَوْ زَوَالِ الشَّمْسِ وَ قَدْ قِيلَ إِلَى اصْفِرَارِ الشَّمْسِ وَ كُلُّ ذَلِكَ حَسَنٌ وَ هَذَا مَا جَاءَ مِنَ الرِّوَايَاتِ فِي انْصِرَافِ الْقَوْمِ عَنْ [من] مَقَامِهِمْ فِي يَوْمِ الْمُبَاهَلَةِ.
لحمد لله رب العالمين،الحمد لله فاطر السماوات والأرض، الحمد لله الذي له ما في السماوات والأرض،الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون،الحمد لله الذي عرفني ما كنت به جاهلا ولولا تعريفه إياي لكنت هالكا إذ قال وقوله الحق: قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى فبين لي القرابة فقال سبحانه: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا فبين لي البيت بعد القرابة،ثم قال تعالى مبينا عن الصادقين الذين أمرنا بالكون معهم والرد إليهم بقوله سبحانه: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين،فأوضح عنهم وأبان عن صفتهم بقوله جل ثناؤه:قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكاذبين،فلك الشكر يا رب! ولك المن حيث هديتنيوأرشدتني حتى لم يخف على الأهل والبيت والقرابة فعرفتني نساءهم وأولادهم ورجالهم،اللهم! إني أتقرب إليك بذلك المقام الذي لا يكون أعظم منه فضلا للمؤمنين ولا أكثر رحمة لهم بتعريفك إياهم شأنه وإبانتك فضل أهله الذين بهم أدحضت باطل أعدائك وثبت بهم قواعد دينك ولولا هذا المقام المحمود الذي أنقذتنا به ودللتنا على اتباع المحقين من أهل بيت نبيك الصادقين عنك الذين عصمتهم من لغو المقال ومدانس الأفعال لخصم أهل الإسلاموظهرت كلمة أهل الالحاد وفعل أولي العناد، فلك الحمد ولك المن ولك الشكر على نعمائك وأياديك،اللهم! فصل على محمد وآل محمد الذين افترضت علينا طاعتهم وعقدت في رقابنا ولايتهم وأكرمتنا بمعرفتهم وشرفتنا باتباع آثارهم وثبتنا بالقول الثابت الذي عرفوناه،فأعنا على الأخذ بما بصروناه،واجز محمدا عنا أفضل الجزاء بما نصح لخلقك وبذل وسعه في إبلاغ رسالتكوأخطر بنفسه في إقامة دينك وعلى أخيه ووصيه والهادي إلى دينه والقيمبسنته علي أمير المؤمنين،وصل على الأئمة من أبنائه الصادقين الذين وصلت طاعتهم بطاعتك،وأدخلنا بشفاعتهم دار كرامتك يا أرحم الراحمين!اللهم! هؤلاء أصحاب الكساء والعباء يوم المباهلة اجعلهم شفعاءنا،أسألك بحق ذلك المقام المحمود واليوم المشهود أن تغفر لي وتتوب علي إنك أنت التواب الرحيم،اللهم! إني أشهد أن أرواحهم وطينتهم واحدة وهي الشجرة التي طاب أصلها وأغصانها وارحمنا بحقهم،وأجرنا من مواقف الخزي في الدنيا والآخرة بولايتهم،وأوردنا موارد الأمن من أهوال يوم القيامة بحبهم وإقرارنا بفضلهم واتباعنا آثارهم واهتداءنا بهداهم واعتقادنا ما عرفوناه من توحيدك ووقفونا عليه من تعظيم شأنك وتقديس أسمائك وشكر آلائك ونفي الصفات أن تحلك والعلم أن يحيط بك والوهم أن يقع عليك فإنك أقمتهم حججا على خلقك ودلائل على توحيدك وهداة تنبه عن أمرك وتهدي إلى دينك وتوضح ما أشكل على عبادك وبابا للمعجزات التي يعجز عنها غيرك وبها تبين حجتك وتدعو إلى تعظيم السفير بينك وبين خلقك وأنت المتفضل عليهم حيث قربتهم من ملكوتك واختصصتهم بسرك واصطفيتهم لوحيك وأورثتهم غوامض تأويلك رحمة بخلقك ولطفا بعبادك وحنانا على بريتك وعلما بما تنطوي عليه ضمائر أمنائك وما يكون من شأن صفوتك وطهرتهم في منشئهم ومبتدئهم وحرستهم من نفث نافث إليهم وأريتهم برهانا على من عرض بسوء 302لهم فاستجابوا لأمرك و شغلوا أنفسهم بطاعتك وملؤوا أجزاءهم من ذكرك وعمروا قلوبهم بتعظيم أمرك وجزءوا أوقاتهم فيما يرضيك وأخلوا دخائلهم من معاريض الخطرات الشاغلة عنك فجعلتقلوبهم مكامن لإرادتك وعقولهم مناصب لأمرك ونهيك وألسنتهم تراجمة لسنتك ثم أكرمتهم بنورك حتى فضلتهم من بين أهل زمانهم والأقربين إليهم فخصصتهم بوحيك وأنزلت إليهم كتابك وأمرتنا بالتمسك بهم والرد إليهم والاستنباط منهم،اللهم! إنا قد تمسكنا بكتابك وبعترة نبيك صلواتك عليهم الذين أقمتهم لنا دليلا وعلما وأمرتنا باتباعهم،اللهم!فإنا قد تمسكنا بهم فارزقنا شفاعتهم حين يقول الخائبون فما لنا من شافعين ولا صديق حميم،واجعلنا من الصادقين المصدقين لهم المنتظرين لأيامهم الناظرين إلى شفاعتهم،ولا تضلنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب آمين رب العالمين،اللهم صل على محمد وعلى أخيه وصنوه أمير المؤمنين وقبلة العارفين وعلم المهتدين وثاني الخمسة الميامين الذين فخر بهم الروح الأمينوباهل الله بهم المباهلين فقال وهو أصدق القائلين: فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع إلى آخر الآية ذلك الإمام المخصوص بمؤاخاته يوم الإخاء والمؤثر بالقوت بعد ضر الطوي ومن شكر الله سعيه في هل أتى ومن شهد بفضله معادوه وأقر بمناقبه جاحدوه مولي الأنام ومكسر الأصنام ومن لم تأخذه في الله لومة لائمصلى الله عليه وآله ما طلعت شمس النهار وأورقت الأشجار وعلى النجوم المشرقات من عترته والحجج الواضحات من ذريته
Similar dua
Offer a 2 unit prayer, in each unit after Sura Fatiha,and Ten times each of the following Surahs;Sura Ikhlaas, Ayat Kursi and Sura Qadr.
According to a narration reported by Sayyed ibn Tawus in Iqbal from Imam Sadiq (peace be upon him) the reward for this act would equal to many times of Hajj and Umrah pilgrimages near God and none of the needs of this world and the Hereafter that He asks God the Honorable the Exalted to fulfill would be left unfulfilled as God wills.
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ فاطِرِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ جَعَلَ الظُّلُماتِ وَ النُّورَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَرِّفْنِي مَا كُنْتُ بِهِ جَاهِلًا وَ لَوْ لَا تَعْرِيفُكَ إِيَّايَ لَكُنْتُ مِنَ الْهَالِكِينَ
“Praise be to God who taught me what I was ignorant of. Were it not due to Your Teaching, I would have been of the ruined ones.
Another two rakat prayer Shaykh al-Tusi and Sayyid Ibn Tawus have reported a two unit prayer (with any sura) and then imploring for forgiveness seventy times & say this dua
إِذْ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُ قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى فَبَيَّنْتَ لِيَ الْقَرَابَةَ
When You said the following and indeed whatever you say is right, "No reward do I ask of you for this except the love of those near of kin."
وَ قُلْتَ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِير
And You clarified what was meant by „the love of those near of kin‟ when You said, "And Allah only wishes to remove all abomination from you, ye members of the Family, and to make you pure and spotless."2
اً فَبَيَّنْتَ لِيَ الْبَيْتَ بَعْدَ الْقَرَابَةِ ثُمَّ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ بِتَفَضُّلِكَ عَلَى خَلْقِكَ وَ أَرَدْتَ مَعْرِفَتَهُمْ بِالْبَيْتِ وَ الْقَرَابَةِ
Then You clarified „the Family‟ and said the following - indeed whatever You say is right - as a favor to Your Creatures to let them recognize the Family,
فَقُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَكُمْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ
"Come! let us gather together,- our sons and your sons, our women and your women, ourselves and yourselves: Then let us earnestly pray, and invoke the curse of Allah on those who lie!"
فَلَكَ الشُّكْرُ يَا رَبِّ وَ لَكَ الْمَنُّ حَيْثُ هَدَيْتَنِي وَ أَرْشَدْتَنِي حَتَّى لَمْ يَخْفَ عَلَيَّ الْأَهْلُ وَ الْبَيْتُ وَ الْقَرَابَةُ حَتَّى عَرَّفْتَنِي نِسَاءَهُمْ وَ أَوْلَادَهُمْ وَ رِجَالَهُمْ
O' Lord! Thanks to You. Thank You since You Guided me and directed me such that even their family, household and relatives were not hidden from us, and You let me know their women, children and men.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِذَلِكَ الْمَقَامِ الَّذِي لَا يَكُونُ أَعْظَمَ فَضْلًا لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لَا أَكْثَرَ رَحْمَةً بِمَعْرِفَتِكَ إِيَّاهُمْ وَ إِخْرَاجِهِمْ عَنِ الشُّبُهَاتِ فَلَوْ لَا هَذَا
O' my God! I seek nearness to You by this position nobler than which there is no position for the believers to get to know You.
الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ الَّذِي أَنْقَذْتَنَا وَ دَلَلْتَنَا إِلَى اتِّبَاعِ الْمُحَقِّقِينَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّكَ وَ عِتْرَتِهِ[الصَّادِقِينَ عَنْكَ الَّذِينَ عَصَمْتَهُمْ مِنْ لَغْوِ الْمَقَالِ وَ مَدَانِسِ الْأَفْعَالِ لِخَصْمِ أَهْلِ الْإِسْلَامِ وَ ظَهَرَتْ كَلِمَةُ أَهْلِ الْإِلْحَادِ وَ فِعْلِ أُولِي الْعِنَادِ]فَلَكَ الْحَمْدُ وَ الْمَنُّ وَ الشُّكْرُ عَلَى نَعْمَائِكَ وَ أَيَادِيكَ
Were it not for this noble rank by which You saved us and directed by to follow the path of the rightful ones from the Progeny of Your Prophet, we would not be saved. So all praise and gratitude belongs to You for all Your Bounties and Help.
اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الَّذِينَ افْتَرَضْتَ عَلَيْنَا طَاعَتَهُمْ وَ ثَبِّتْنَا بِالْقَوْلِ الَّذِي عَرَّفُونَا
O' my God! Please bestow Your Blessings on Muhammad and his Progeny - those whose obedience You made incumbent upon us. Please make us steadfast in words that they taught us.
وَ اجْزِ مُحَمَّداً وَ آلَهُ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ مِنَّا أَفْضَلَ الْجَزَاءِ وَ أَدْخِلْنَا فِي شَفَاعَتِهِمْ دَارَ كَرَامَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
O' my God! Please bestow the best of Your Rewards on Muhammad (MGB) and include us in their intercession in Your House of Nobility. O' the Most Compassionate, Most Merciful.
اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ الْكِسَاءِ وَ الْعَبَاءِ يَوْمَ الْمُبَاهَلَةِ وَ مَنْ دَخَلَ مِنَ الْإِنْسِ وَ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ اجْعَلْهُمْ شُفَعَاءَنَا
O' my God! These are people of he robe and the cloak on the Invocation ("Al-Mubahile") day and those of the people and the nearby-stationed angels who enter it. Please let them intercde on our behalf.
أَسْأَلُكَ بِحَقِّ ذَلِكَ الْمَقَامِ أَنْ تَغْفِرَ لِي وَ تَرْحَمَنِي وَ تَتُوبَ عَلَيَ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
I ask You for the sake of this rank to forgive me, have mercy on me and accept my repentance. Verily You are the Ever-Relenting, the Merciful!
اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ أَنَّ أَرْوَاحَهُمْ وَ طِينَتَهُمْ وَاحِدَةٌ وَ هُمُ الشَّجَرَةُ الَّتِي طَابَ أَصْلُهَا وَ أَغْصَانُهَا وَ أَوْرَاقُهَا
O' my God! I take You as witness that their spirits and nature are one. It is a tree whose roots, branches and leaves prosper.
اللَّهُمَّ فَارْحَمْنَا بِحَقِّهِمْ فَإِنَّكَ أَقَمْتَهُمْ حُجَجاً عَلَى خَلْقِكَ وَ دَلَائِلَ عَلَى مَا يُسْتَدَلُّ بِوَحْدَانِيَّتِكَ وَ بَاباً إِلَى الْمُعْجِزَاتِ بِعِلْمِكَ الَّذِي يَعْجِزُ عَنْهُ الْخَلْقُ غَيْرُهُمْ
O' my God! Please have mercy on us for their sake. As indeed You established them as proofs for Your Creatures, reasons that point to Your Oneness, gates to Your Miracles through Your Knowledge that people other than them are unable to attain.
وَ أَنْتَ الْمُتَفَضِّلُ عَلَيْهِمْ حَيْثُ أَقَمْتَهُمْ مِنْ بَيْنِ خَلْقِكَ وَ نَقَلْتَهُمْ مِنْ عِبَادِكَ فَجَعَلْتَهُمْ مُطَهَّرِينَ أُصُولًا وَ فُرُوعاً وَ مَثْبَتاً [مُبِيناً]
Indeed You have honored them as You have chosen them from amongst Your Creatures and have transferred them from your other worshippers for You have purified their roots, branches and their place of development.
ثُمَّ أَكْرَمْتَهُمْ بِنُورِكَ حَتَّى فَضَّلْتَهُمْ مِنْ بَيْنِ أَهْلِ زَمَانِهِمْ وَ الْأَقْرَبِينَ إِلَيْهِمْ فَخَصَصْتَهُمْ بِوَحْيِكَ وَ أَنْزَلْتَ عَلَيْهِمْ كِتَابَكَ وَ أَمَرْتَنَا بِالتَّمَسُّكِ بِهِمَا
Then You have honored them with Your Light so as to let them be the most honored amongst those of their era and and You have made them unique by bestowing on them Your Revelations and have sent down Your Book to them and have ordered us to adhere to them.
اللَّهُمَّ فَإِنَّا قَدْ تَمَسَّكْنَا بِكِتَابِكَ وَ بِعِتْرَةِ نَبِيِّكَ الَّذِينَ أَقَمْتَهُمْ لَنَا دَلِيلًا وَ عَلَماً وَ أَمَرْتَنَا بِاتِّبَاعِهِمْ
O' my God! We indeed adhere to Your Book and the Itrat (Household) of Your Prophet - that which You established as a proof and sign for us, and ordered us to follow them.
اللَّهُمَّ إِنَّا قَدْ تَمَسَّكْنَا فَارْزُقْنَا شَفَاعَتُهُمْ حِينَ يَقُولُ الْخَاطِئُونَ فَما لَنا مِنْ شافِعِينَ وَ لا صَدِيقٍ حَمِيمٍ اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الصَّادِقِينَ [بِهِمْ] وَ المنظرين [وَ الْمُنْتَظِرِينَ] لِشَفَاعَتِهِمْ وَ لَا تُضِلَّنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ
O' my God! Indeed we adhere! O' God! Please bless me with their intercession, and do not let us go astray after You have guided us. Amen. O' lord of the Two Worlds.”
ثُمَّ تُصَلِّي عِنْدَ كُلِّ دُعَاءٍ رَكْعَتَيْنِ وَ تُقِيمُ إِلَى انْتِصَافِ النَّهَارِ أَوْ زَوَالِ الشَّمْسِ وَ قَدْ قِيلَ إِلَى اصْفِرَارِ الشَّمْسِ وَ كُلُّ ذَلِكَ حَسَنٌ وَ هَذَا مَا جَاءَ مِنَ الرِّوَايَاتِ فِي انْصِرَافِ الْقَوْمِ عَنْ [من] مَقَامِهِمْ فِي يَوْمِ الْمُبَاهَلَةِ.
لحمد لله رب العالمين،الحمد لله فاطر السماوات والأرض، الحمد لله الذي له ما في السماوات والأرض،الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون،الحمد لله الذي عرفني ما كنت به جاهلا ولولا تعريفه إياي لكنت هالكا إذ قال وقوله الحق: قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى فبين لي القرابة فقال سبحانه: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا فبين لي البيت بعد القرابة،ثم قال تعالى مبينا عن الصادقين الذين أمرنا بالكون معهم والرد إليهم بقوله سبحانه: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين،فأوضح عنهم وأبان عن صفتهم بقوله جل ثناؤه:قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكاذبين،فلك الشكر يا رب! ولك المن حيث هديتنيوأرشدتني حتى لم يخف على الأهل والبيت والقرابة فعرفتني نساءهم وأولادهم ورجالهم،اللهم! إني أتقرب إليك بذلك المقام الذي لا يكون أعظم منه فضلا للمؤمنين ولا أكثر رحمة لهم بتعريفك إياهم شأنه وإبانتك فضل أهله الذين بهم أدحضت باطل أعدائك وثبت بهم قواعد دينك ولولا هذا المقام المحمود الذي أنقذتنا به ودللتنا على اتباع المحقين من أهل بيت نبيك الصادقين عنك الذين عصمتهم من لغو المقال ومدانس الأفعال لخصم أهل الإسلاموظهرت كلمة أهل الالحاد وفعل أولي العناد، فلك الحمد ولك المن ولك الشكر على نعمائك وأياديك،اللهم! فصل على محمد وآل محمد الذين افترضت علينا طاعتهم وعقدت في رقابنا ولايتهم وأكرمتنا بمعرفتهم وشرفتنا باتباع آثارهم وثبتنا بالقول الثابت الذي عرفوناه،فأعنا على الأخذ بما بصروناه،واجز محمدا عنا أفضل الجزاء بما نصح لخلقك وبذل وسعه في إبلاغ رسالتكوأخطر بنفسه في إقامة دينك وعلى أخيه ووصيه والهادي إلى دينه والقيمبسنته علي أمير المؤمنين،وصل على الأئمة من أبنائه الصادقين الذين وصلت طاعتهم بطاعتك،وأدخلنا بشفاعتهم دار كرامتك يا أرحم الراحمين!اللهم! هؤلاء أصحاب الكساء والعباء يوم المباهلة اجعلهم شفعاءنا،أسألك بحق ذلك المقام المحمود واليوم المشهود أن تغفر لي وتتوب علي إنك أنت التواب الرحيم،اللهم! إني أشهد أن أرواحهم وطينتهم واحدة وهي الشجرة التي طاب أصلها وأغصانها وارحمنا بحقهم،وأجرنا من مواقف الخزي في الدنيا والآخرة بولايتهم،وأوردنا موارد الأمن من أهوال يوم القيامة بحبهم وإقرارنا بفضلهم واتباعنا آثارهم واهتداءنا بهداهم واعتقادنا ما عرفوناه من توحيدك ووقفونا عليه من تعظيم شأنك وتقديس أسمائك وشكر آلائك ونفي الصفات أن تحلك والعلم أن يحيط بك والوهم أن يقع عليك فإنك أقمتهم حججا على خلقك ودلائل على توحيدك وهداة تنبه عن أمرك وتهدي إلى دينك وتوضح ما أشكل على عبادك وبابا للمعجزات التي يعجز عنها غيرك وبها تبين حجتك وتدعو إلى تعظيم السفير بينك وبين خلقك وأنت المتفضل عليهم حيث قربتهم من ملكوتك واختصصتهم بسرك واصطفيتهم لوحيك وأورثتهم غوامض تأويلك رحمة بخلقك ولطفا بعبادك وحنانا على بريتك وعلما بما تنطوي عليه ضمائر أمنائك وما يكون من شأن صفوتك وطهرتهم في منشئهم ومبتدئهم وحرستهم من نفث نافث إليهم وأريتهم برهانا على من عرض بسوء 302لهم فاستجابوا لأمرك و شغلوا أنفسهم بطاعتك وملؤوا أجزاءهم من ذكرك وعمروا قلوبهم بتعظيم أمرك وجزءوا أوقاتهم فيما يرضيك وأخلوا دخائلهم من معاريض الخطرات الشاغلة عنك فجعلتقلوبهم مكامن لإرادتك وعقولهم مناصب لأمرك ونهيك وألسنتهم تراجمة لسنتك ثم أكرمتهم بنورك حتى فضلتهم من بين أهل زمانهم والأقربين إليهم فخصصتهم بوحيك وأنزلت إليهم كتابك وأمرتنا بالتمسك بهم والرد إليهم والاستنباط منهم،اللهم! إنا قد تمسكنا بكتابك وبعترة نبيك صلواتك عليهم الذين أقمتهم لنا دليلا وعلما وأمرتنا باتباعهم،اللهم!فإنا قد تمسكنا بهم فارزقنا شفاعتهم حين يقول الخائبون فما لنا من شافعين ولا صديق حميم،واجعلنا من الصادقين المصدقين لهم المنتظرين لأيامهم الناظرين إلى شفاعتهم،ولا تضلنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب آمين رب العالمين،اللهم صل على محمد وعلى أخيه وصنوه أمير المؤمنين وقبلة العارفين وعلم المهتدين وثاني الخمسة الميامين الذين فخر بهم الروح الأمينوباهل الله بهم المباهلين فقال وهو أصدق القائلين: فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع إلى آخر الآية ذلك الإمام المخصوص بمؤاخاته يوم الإخاء والمؤثر بالقوت بعد ضر الطوي ومن شكر الله سعيه في هل أتى ومن شهد بفضله معادوه وأقر بمناقبه جاحدوه مولي الأنام ومكسر الأصنام ومن لم تأخذه في الله لومة لائمصلى الله عليه وآله ما طلعت شمس النهار وأورقت الأشجار وعلى النجوم المشرقات من عترته والحجج الواضحات من ذريته
Similar dua