يَا مُكَوِّرَ اللَّيْلِ عَلَى النَّهَارِ وَمُكَوِّرَ النَّهَارِ عَلَى اللَّيْلِ
يَا عَلِيْمُ يَا حَكِيْمُ يَا رَبَّ الْاَرْبَابِ وَسَيِّدَ السَّادَاتِ يَا لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ
يَا اَقْرَبَ اِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيْدِ
يَا اَللهُ يَا اَللهُ يَا اَللهُ لَكَ الْاَسْمَاۤءُ الْحُسْنٰى وَالْاَمْثَالُ الْعُلْيَا وَالْكِبْرِيَاۤءُ وَالْاٰلَاۤءُ
اَسْاَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تَجْعَلَ اسْمِيْ فِيْ هٰذِهِ اللَّيْلَةِ فِي السُّعَدَاۤءِ
وَرُوْحِيْ مَعَ الشُّهَدَاۤءِ
وَاِحْسَانِيْ فِيْ عِلِّيِّيْنَ
وَاِسَاۤءَتِيْ مَغْفُوْرَةً
وَاَنْ تَهَبَ لِيْ يَقِيْنًا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِيْ
وَاِيْمَانًا يُذْهِبُ الشَّكَّ عَنِّيْ
وَتُرِْضِيَنِيْ بِمَا قَسَمْتَ لِيْ
وَاٰتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً
وَفِي الْاٰخِرَةِ حَسَنَةً
وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ الْحَرِيْقِ
وَارْزُقْنِيْ فِيْهَا ذِكْرَكَ وَشُكْرَكَ وَالرَّغْبَةَ اِلَيْكَ
وَالْاِنَابَةَ وَالتَّوْبَةَ وَالتَّوْفِيْقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّدًا وَاٰلَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ السَّلَامُ۔